بقلم : خالد عبده
khaledabdo70@yahoo.com
كنا وكان ايام زمان ..كنا نخاف من العيب صار بنا ناس مبتخفشي..كنا نخاف من الحرام دخل بيوتنا ناس مبتحرمشي..كنا نجري ورا الخير صار بنا ناس متفهمشي.. كنا ننتقي ونختار دخل بيوتنا ناس على الاصول متربتشي..كنا وكان والان ناس من الغابه مبترحمشي..التدني العائلي والاخلاقي والبيئة لهم عنوان ..العوج والتلوث الفكري والسلوكي منهج ووسيله .
وقد رصدت عدساتنا حالة من ربات البيوت او خرابات البيوت اللواتي اجتمعن في عهد مع الشيطان قاصدات خراب بيت احد السيدات التي لم تكن قرب منهن او حتى بالكلام او الحوار نظرا لسلوكهن الاعوج وايضا التشوه السلوكى والمجتمعي كانت لم تطعم الا بالربا والثانيه بنت السكير والثالثه تربية الشوارع ورابعهم الشيطان المتمثل في احد الدجالين الذي ظل يجرجرهن برنة تليفون ليحصد اموال ازواجهن الذين تم السيطرة عليهم بالسحر والشعوذه وظلوا في ذلك حقبه من الزمان الا ان انكشف فعلهن لتبدا مواسم الحصاد لتظهر اول ثمار الشر في ابناء الرأس المدبرة والتي لا يعود عليها ما تفعله من اعمال وكفر الا بزياره او مناسبه للقاء مع حليفات الشر فنان كان جزاؤها الا تدمير زيجات بنتها ولا يحيق المكر السيئ الا بالله وعلى الجانب تدور الدوائر ويزداد الحصاد المر لادمان ابنها للمخدرات ليقف زوج من اشتركت وحاولت تخريب بيته ولكن الله سلم ليقول قولا واحدا حسبي الله ونعم الوكيل وكما أن ابواب السماء مفتوحه ولننتظر انتقام الله القريب في شريكاتها فى أعمالها الهوجاء والتشوه السلوكي...واتفرج يا سلام.
|